موسم عتيقة للتمور- من أرضنا.. أصالة وابتكار في قلب الرياض
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)09.12.2025

بزخم وافر، انطلقت النسخة الرابعة من موسم عتيقة للتمور، حاملةً شعار «من أرضنا»؛ الذي يهدف إلى تسليط الضوء على المكانة الرائدة للتمور في المملكة العربية السعودية، تلك المملكة التي تُصدِّر أجود أنواع التمور إلى أكثر من 113 دولة حول العالم، وتسهم بقوة في دعم الاقتصاد الوطني بنحو 12% من الناتج المحلي الزراعي، مما يعكس الأهمية المتنامية لهذا القطاع الحيوي.
وبالتوازي مع ذلك، بدأت فعاليات حراج عتيقة، والتي تتضمن 16 مساراً مخصصاً للدلالة، مما يسهل عملية البيع والشراء، بالإضافة إلى تدشين متجر إلكتروني متكامل يلبي احتياجات الراغبين في الشراء عن بُعد، ويتيح الوصول إلى قاعدة أوسع من العملاء والمهتمين بالتمور، مع توفير خدمات توصيل ميسرة وسريعة تضمن وصول المنتج بأفضل حال.
ويعتبر موسم عتيقة للتمور، الذي يحتضن فعالياته قاعة المواسم الزراعية في سوق عتيقة المركزي بقلب مدينة الرياض، مبادرة رائدة من شركة الرياض للتعمير، بالتعاون الوثيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، والمركز الوطني للنخيل والتمور، وبدعم وتمكين فاعل من أمانة منطقة الرياض، الشريك الاستراتيجي للموسم، بالإضافة إلى مساهمة قيمة من هيئة فنون الطهي، والهيئة السعودية للسياحة ممثلة في «روح السعودية»، لتقديم تجربة متكاملة للزوار والمشاركين.
ويمتد الموسم على مدار أربعة أشهر متواصلة، بالتزامن مع مواسم جني التمور وقطافها، مما يجعله أطول سوق موسمية للتمور على مستوى المملكة، ويجعله ملتقى لإنتاج مختلف مناطق المملكة من التمور، إضافة إلى كونه منصة مثالية تجمع بين التجار والمزارعين والمستهلكين، ويجسد نموذجاً فريداً للتكامل المؤسسي في دعم قطاع التمور وتعزيزه كأداة تنموية واقتصادية فاعلة تسهم في تحقيق رؤية المملكة الطموحة.
وتقام فعاليات الموسم على مساحة رحبة تتجاوز 10.000 متر مربع، تشمل قاعة مكيفة ومجهزة بأحدث التقنيات على مساحة 2.500 متر مربع، تتيح الفرصة لأكثر من 65 تاجراً ومزارعاً لعرض منتجاتهم المتنوعة من التمور عبر مبسطات بيع التجزئة، مما يضمن تجربة تسوق مريحة وممتعة للزوار.
ولتوفير تجربة عائلية لا تُنسى وإثراء المحتوى التفاعلي للموسم، تم تخصيص منطقة متكاملة ومجهزة بالكامل للأطفال، تتضمن أنشطة تعليمية وترفيهية متنوعة مثل زراعة النخيل، وورش التلوين الإبداعية، وتجارب الطهي الممتعة، ومسرحيات تراثية تفاعلية تأخذهم في رحلة إلى الماضي، إلى جانب عروض ترفيهية شيقة ومشاركة فاعلة من الأسر المنتجة، وعربات المأكولات المتنقلة التي تقدم أشهى الأطباق السعودية التقليدية، مما يضفي على الموسم طابعاً احتفالياً ومجتمعياً متكاملاً يجعله وجهة مثالية للعائلات والزوار من جميع الأعمار.
وبالتوازي مع ذلك، بدأت فعاليات حراج عتيقة، والتي تتضمن 16 مساراً مخصصاً للدلالة، مما يسهل عملية البيع والشراء، بالإضافة إلى تدشين متجر إلكتروني متكامل يلبي احتياجات الراغبين في الشراء عن بُعد، ويتيح الوصول إلى قاعدة أوسع من العملاء والمهتمين بالتمور، مع توفير خدمات توصيل ميسرة وسريعة تضمن وصول المنتج بأفضل حال.
ويعتبر موسم عتيقة للتمور، الذي يحتضن فعالياته قاعة المواسم الزراعية في سوق عتيقة المركزي بقلب مدينة الرياض، مبادرة رائدة من شركة الرياض للتعمير، بالتعاون الوثيق مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، والمركز الوطني للنخيل والتمور، وبدعم وتمكين فاعل من أمانة منطقة الرياض، الشريك الاستراتيجي للموسم، بالإضافة إلى مساهمة قيمة من هيئة فنون الطهي، والهيئة السعودية للسياحة ممثلة في «روح السعودية»، لتقديم تجربة متكاملة للزوار والمشاركين.
ويمتد الموسم على مدار أربعة أشهر متواصلة، بالتزامن مع مواسم جني التمور وقطافها، مما يجعله أطول سوق موسمية للتمور على مستوى المملكة، ويجعله ملتقى لإنتاج مختلف مناطق المملكة من التمور، إضافة إلى كونه منصة مثالية تجمع بين التجار والمزارعين والمستهلكين، ويجسد نموذجاً فريداً للتكامل المؤسسي في دعم قطاع التمور وتعزيزه كأداة تنموية واقتصادية فاعلة تسهم في تحقيق رؤية المملكة الطموحة.
وتقام فعاليات الموسم على مساحة رحبة تتجاوز 10.000 متر مربع، تشمل قاعة مكيفة ومجهزة بأحدث التقنيات على مساحة 2.500 متر مربع، تتيح الفرصة لأكثر من 65 تاجراً ومزارعاً لعرض منتجاتهم المتنوعة من التمور عبر مبسطات بيع التجزئة، مما يضمن تجربة تسوق مريحة وممتعة للزوار.
ولتوفير تجربة عائلية لا تُنسى وإثراء المحتوى التفاعلي للموسم، تم تخصيص منطقة متكاملة ومجهزة بالكامل للأطفال، تتضمن أنشطة تعليمية وترفيهية متنوعة مثل زراعة النخيل، وورش التلوين الإبداعية، وتجارب الطهي الممتعة، ومسرحيات تراثية تفاعلية تأخذهم في رحلة إلى الماضي، إلى جانب عروض ترفيهية شيقة ومشاركة فاعلة من الأسر المنتجة، وعربات المأكولات المتنقلة التي تقدم أشهى الأطباق السعودية التقليدية، مما يضفي على الموسم طابعاً احتفالياً ومجتمعياً متكاملاً يجعله وجهة مثالية للعائلات والزوار من جميع الأعمار.